أحمد دقة
-
“العاديّون” الذين أصابهم الجنون
شخصياته الرئيسية موجودة، لكن فكرة البطل الاستثنائي المنقذ، كما في الثقافة السائدة، لا تطأ قدمها عوالم ومسرحيات زياد الرحباني
-
ما هذا الهدوء؟
في غمرة ضياعه وتساؤلاته، رأى طفلًا قادمًا من البعيد، يركض حاملًا معه قطعة من القماش لم يعرف صاحبنا ما هي، فاستوقف الولد وسأله: “إلى أين؟
-
إنها الحرب إذًا
في غزة اليوم، يُطرح السؤال بوجه العالم أجمع، بعد أن عَلَف وسمّن كيانًا كمن يُسمّّن ثور. ثور هائج مجهّز بأحدث تكنولوجيا عسكرية
-
الدُمية 76
لا أذكُر سوى رأسي المحشور بين حدود المَلزمَة وهو يُقلّم أطراف قَدميّ ويَديّ ويهذّب تعرُّجات جسدي
-
دخل ولم يعُد
صراعٌ بين عالم الحقيقة وعالم الخيال أعياه. داخل رأسه المسكين حيث تداخلت العوالم بعضها ببعض
-
إنما الإنسان أفكاره
إذا هي ثقافة عامة، توهمنا بأن الأحداث بما تحمله من فجائع، والدم على وضوحه، لا يعنينا
-
الذي يُراد لهُ
في “كتالوج” الشركة للملابس المطلوبة، انزلقت قدماه لأوّل مرّة نحو هذا العالم وعلقت
-
هذا المرض يهدم المبنى
هنا تجتمع كُل المُتناقضات، حصّالة أيّامك، تاريخك كلّه. المكان الذي تستريح فيه وتتعَب. تتحرّر فيه من ملابسك وتتقيّد بالروابط.










