1948
-
-
-
-
“أهلا أخوي فيك بـ تل-أبيب”
قبل 16 عاماً دخلت بيروت لأول مرة، حين خرجت من مطارها سمعت صدفة أغنية “أهلا أخوي فيك بالمخيمات”
-
الطيار العثماني
هل كنا عثمانيين أم أننا كنا تحت الاستعمار التركي مدة ست مئة عام؟ كل ما أذكره من تلك اللحظة شعوري بالعبثية والعدم
-
طمس فلسطين بالمفردات
أمشي في فلسطين لأعيش فلسطين لأُعيد فلسطين إلى الوعي البشري. لأعيدها إلى التاريخ لكي تتحرر وأتحرر معها
-
جبل مار الياس
يكسر الصمت صوتَ سيارات رباعية الدفع يخرج منها سبع رجال إسرائيليين وامرأة، وحدها كانت تغطي عينيها بنظارات شمسية.
-
“بلاد الأمير” (المقبرة الشاهد 3)
ذكرتُ في المشاهد الأولى للفيلم أن الأراضي التي نمشي عليها باعها حفيد الأمير عبد القادر الجزائري (من دون ذكر إسمه)
-
سُكّر إماراتي – في مديح الحب والكراهية
نسيت كرهي وزاد حبّي. أحيانا لا حاجة للرمزية لربط الأمور فالوعي قادر على ربطها، أن تربط السكّر بالكره وربط المقاومة بالأمل
-
المقبرة – الشاهد
حرثتم الأرض بواسطة البغال والبقر البلدي الذي كنتم تسمونه “البقر العربي” وكان لديك بقرة اسمها…، قاطعتني :”إسمها فاطمة”