أفروبيت
-
“كابتن كوك” في أستراليا: من “الاكتشاف” إلى الإبادة
كانت بريطانيا عازمة على أن تؤسس لنفسها موطئ قدم في تلك المنطقة. وقد قُدِّمَت رحلة كوك على أنها تهدف إلى نقل علماء إلى المحيط الهادئ
-
“المتوحّش” العاري وشعلة الاحتجاج: عن المقاومة بالتعرّي في القارة الأفريقية
لأن الملابس وزينة الجسم تُشكّل جزءًا مهمًا من أدوات التواصل غير اللفظية،فإن الافتقار النسبي لكسوة الجسم كان من الأمور التي لاحظها المستكشفون
-
جنوب أفريقيا: الشاهد الذي أبى أن يلتزم الصمت
التشابه والتماثل في القوانين والممارسة والاستيلاء والعنف واضحان بين حال ومصير الإفريقي القاطن في بانتوستان وبين فلسطيني الأراضي المحتلة
-
فرصة التضامن في الجنوب العالمي
السلطة الأخلاقية التي يرفعها الغرب في وجه شعوب العالم تم نسفها بشكل لا يقبل الجدل
-
السابورية: ترسيخ الذات والإنقلاب على المستعمِر
حظر موبوتو أزياء الداندي بعد أن شاركت السابورية فى حركة المعارضة الواسعة ضد سياسات موبوتو الديكتاتورية.
-
من البرازيل إلى جنوب أفريقيا: مدرسة باولو فريري والوعي الأسود
في الثّمانينيّاتِ وعلى الرّغمِ من وجودِ تيّاراتٍ عدّةٍ، تأثّرت بفيريري منذُ تأسيسُها، ضعفت بشكلٍ كبيرٍ بسببِ عسكرةِ السّياسةِ في أواخر ال90
-
اللقاء القصير بين الكومنترن والبان افريكانيزم
قدم الشيوعيون السّود مظالمهم مباشرة إلى الكومنترن ، الذين أخذوا شكاواهم على محمل الجد وقاموا بانتظام بتوبيخ قادة الأحزاب الشيوعية
-
الروائي الكيني “نْغوغي واثيونغو”: القارئ الأفريقي أولاً
بعد فترة وجيزة من استقلال بلده، استطاع نْغوغي أن يصف الثورة من دون أن يحاول إضفاء صبغة رومانسية أو شعبوية قومية عليها
-
من أفريقيا إلى أميركا الجديدة: الجسد مدخلاً لسيطرة المستعمِر
على مدى قرون، عمل المحتل على الترويج لثقافته ومعتقداته من خلال مؤسساته الاجتماعية. كان الهدف من ذلك بناء مجتمعات مستلِبة خاضعة للمستعمِر،
-
ثائر غرينادا موريس بيشوب: من الثورة الإجتماعية إلى الغزو الأميركي
غرينادا جزيرة كاريبية مرّت ب 3 مراحل في النصف الثاني من القرن العشرين: الثورة، والاقتتال الداخلي، والاجتياح الأميركي.