معلّقات
-
إخراج قيد الإجهاز على كلّ شيء
. في الإهداء إلى اﻷخ الصديق بول مخلوف محرّضي اﻷوّل على المضيّ قدمًا في هذه الرحلة الهوجاء. كل التقدير والحبّ رهان على الخاسر. حوّل.
-
المُلْحَق بالفِعل الرَّاحِل
في سِياق تَوَاتُر اللغَّات على شَاشَات أَجْهِزَة التَّلْفَزة وَالحَوَاسِيب المَرْكُوبة مِن الحَسِيب وَمِن الرَّقِيب في النُّور كَمَا في
-
تَسَلْسُل جِينُوم جَنين الحرب من الحَنين إلى الجُنون
الحنين إلى نعي عبء الحلم برأسٍ كنت تَكْفل تفريغه ناكعًا عصب الرؤية بفضلات الصّور واﻷفكار، معاودًا التّنتيع بأحاسيس ومشاعر بحت لغويّة لتعبئة
-
سرقتُ يدهُ حينَ كانَ يَضعها في جيبي
هذا العمل مؤلف من أجزاءٍ لا أدري متى تَنتهي، لكنَّها ستنشرُ على كلِّ حال، أعدَّ لنفسك حبلَ الغسيلِ، وإن كنت تمتلك ملاقط خشبية سأعتبرها هديّة
-
سرقتُ يدهُ حينَ كانَ يَضعها في جيبي
قاطَعَهما ضجيج الجيران، وعِراك يحصلُ بينَ امرأة، وزوجها قبالة الشباكِ الذي يجلسُ جايمس، والسيّد. يَسألُ جايمس بفزع، سيدي، سيدي، ما كلّ هذا
-
مساعدة مُرهقة (قصة قصيرة)
كان يخطو على أحد أرصفة بيروت في ليلة رتيبة، يشغل ذهنه بالتّأمّل في وجوه النّاس، ويسائل نفسه عن سبب جهادهم في سبيل العيش تارة، ويتساءل…
-
-
-
مزادٌ علنيّ للأشلاء المحجوزة على المرفأ
التابوتُ الذي لم يُفتَحْ، ليس في داخله سوى وَجنة واحدة
-
على رفض وضاد
خذني بعينينك يا حبّ، بِيَدَيْك، بأيادي العديد المتأبّطة للعتاد من رجالات ونساءات يمينيات يساريات وسطيّات حميميَات ليبراليَات شيوعيَات