أنس يونس
-
كنا نريد شلالاً
رغم كلّ هذا الانفلات، لم يسطّح زياد الفنون بل حرّرها. أعطاها للناس بلُغَتهم من دون المساومة على المضمون.
-
صحن مسبّحة
الهوية أصبحت متحرّكة، يُعاد تشكيلها باستمرار في المصنع، في السوق، على شبكات التواصل، في صالات انتظار قرار اللجوء، وفي حملات التضامن
-
في التنقّل بين ضباب المكان والذاكرة
الصورة الأولى: فنجان قهوة في مقهى هادئ. الصورة الثانية: شارع مدمر بالكامل. ماذا ينتج عن هذا التصادم؟ هل هو وعي جديد؟ أم مجرد انفصال تدريجي
-
“كنتم جميعًا في الحمام حين حدث هذا كلّه”
من يغوص في لغة هذه المؤسسات، هنا وهناك، يعرف أن لا مجال إلا للتماهي مع سياسات المانحين.
-
في بورصة التضامن
ولكننا غالباً نملك الخيار، فنختار أشكال تضامننا ووجوهَه، ونرفض الاستسلام للتشاؤم واللامبالاة
-
“داندي” العطواني في “مدينة الصدر”: كيف تصنع الضحية ورأس المال
هنا في الفيديو، نشاهد مجموعات من الشباب اليافعين متأنقين بثياب ألوانها صارخة وتصفيفات شعر لم نعهدها في ذلك المحيط.
-
بروليتاريا البوتات: “أعتذر… الآن فهمتكم”
قد يكون هذا المستقبل المتخيّل من بنات أفكارنا ونتيجة خمولنا واعتمادنا الكامل على الآلة وتسليمنا كل معرفتنا وخبراتنا لبوت