باسل الأمين
-
عن اللغة الأم وتمرّد الابن الضادّ
كل لحن أشبه بوصفة علاجية، لكن أي داء كان يعالج؟ لم يكن زكامًا عابرًا أو صداعًا يمكن تسكينه
-
يوم نجحت العقارب بالفرار
“عندما سأموت، لا أعرف إن كنت سأذهب إلى الجنّة أم الى الجحيم، لكنّ أفضّل الموت الحتميّ على الموت اليوميّ.”
-
اللص الذي كشف نفسه
أقنعته بأنّه يملك وجها يستحقّ السّرقة تماما كالآخرين، وبعدها راح ينظر إلى وجهه بلا تخفٍّ وبلا أزياء واستعارات
-
ماكينة القهوة
منذ ذلك اليوم والنّاس يشربون القهوة نفسها، أينما ذهبتَ خارج الشّركة أو داخلها، يمكنك رؤية أشخاص يحملون فناجين القهوة الخاصة بهم أينما ذهبوا.
-
يوميّات فُلان الأعور بين العميان ملك
أفكّر أنّه لكيّ تعمل، عليك أن ترسم إبتسامة على وجهك، إبتسامة لدوام كامل، وأنا في الحقيقة لا أستطيع فعل ذلك. لا أحد يودّ توظيف شخص…
-
في مديح العتم.. “علينا التوقّف هنا”
غيّر الإنفجار حياتي. لا يمكنك قول ذلك أمام غرباء. تخلّصت من قلق مزمن ولد معي وتفاقم مع الوقت، تخلّصت أيضا من تأثير حبّة الدّواء