كلمة السر
-
الموسيقى الصامتة: وحده زياد الرحباني قال لي أنت ترى الموسيقى
كلما كنت أذكر عبارة “الموسيقى الصامتة”، متحدّثًا عن مراجعي التراثية التي أعتبرها من مكونات التراث الصامت في منطقتنا – مثلها مثل الهندسة والزخرفة – كانت…
-
تقاسيم ولغات: عن موسيقى حمَلها زياد إلينا
هذا النص، أكثر من أي شيء آخر، هو دعوة للتعرف مجدّدا على زياد الموسيقي، والاستماع إلى أعماله بآذان جديدة
-
هلأ بهيك جو لشو التصليح؟
هذه الكثرة من التسجيلات هي بمثابة ذرات رماد الرحباني التي هطلت علينا. وللمرة الأولى لا أنزعج من دأب الخوارزميات على دحش كل ما يتعلّق بزياد…
-
ملابَسات موت “طبيعي”
وأظن أن زياد يكتب النهاية المأساوية التي ستمشي إليها شخصيات المسرحية بشجاعة، فيكون كلّ ما يأتي قبلها، على مدى ساعتين-ثلاتة هو فقط “يوميات” هؤلاء السائرين…
-
الخاتمة
لعلّنا شهدنا أجمل مقابلاته عندما حاوره الشعراء والكتاب. وكأن وجود الشعر واللغة حوله أرض خصبة لإبراز الشاعر الذي فيه.
-
موجة استماع في مسرح الجريمة
رحلتنا مع الراديو من أمرك سيدنا إلى أحداث حوادث لبنانية
-
عن اللغة الأم وتمرّد الابن الضادّ
كل لحن أشبه بوصفة علاجية، لكن أي داء كان يعالج؟ لم يكن زكامًا عابرًا أو صداعًا يمكن تسكينه
-
“العاديّون” الذين أصابهم الجنون
شخصياته الرئيسية موجودة، لكن فكرة البطل الاستثنائي المنقذ، كما في الثقافة السائدة، لا تطأ قدمها عوالم ومسرحيات زياد الرحباني
-
-
كنا نريد شلالاً
رغم كلّ هذا الانفلات، لم يسطّح زياد الفنون بل حرّرها. أعطاها للناس بلُغَتهم من دون المساومة على المضمون.