العدد 35
-
تقرير مفصّل عن عوارض سيكوسوماتية لتجارب سيكوجغرافية
إذن، الخبر صحيح. انتهى الأمر. لكنّ الشاب العنيد الذي بات على مشارف العقد الرابع من العمر اختارَ أن يناور مرّة أخيرة قبل أن يُسلّم بالأمر.
-
حوار مع طلال شتوي: زمن زياد بدأ عام 1977 ولن ينتهي
كلنا ذات يوم تحدّثنا بلهجة زياد من دون أن نشعر بذلك، ولا يزال كثيرون على هذه الحال. لقد استقرت هذه اللغة.
-
الموسيقى الصامتة: وحده زياد الرحباني قال لي أنت ترى الموسيقى
كلما كنت أذكر عبارة “الموسيقى الصامتة”، متحدّثًا عن مراجعي التراثية التي أعتبرها من مكونات التراث الصامت في منطقتنا – مثلها مثل الهندسة والزخرفة – كانت…
-
تقاسيم ولغات: عن موسيقى حمَلها زياد إلينا
هذا النص، أكثر من أي شيء آخر، هو دعوة للتعرف مجدّدا على زياد الموسيقي، والاستماع إلى أعماله بآذان جديدة
-
هلأ بهيك جو لشو التصليح؟
هذه الكثرة من التسجيلات هي بمثابة ذرات رماد الرحباني التي هطلت علينا. وللمرة الأولى لا أنزعج من دأب الخوارزميات على دحش كل ما يتعلّق بزياد…
-
ملابَسات موت “طبيعي”
وأظن أن زياد يكتب النهاية المأساوية التي ستمشي إليها شخصيات المسرحية بشجاعة، فيكون كلّ ما يأتي قبلها، على مدى ساعتين-ثلاتة هو فقط “يوميات” هؤلاء السائرين…
-
الخاتمة
لعلّنا شهدنا أجمل مقابلاته عندما حاوره الشعراء والكتاب. وكأن وجود الشعر واللغة حوله أرض خصبة لإبراز الشاعر الذي فيه.
-
موجة استماع في مسرح الجريمة
رحلتنا مع الراديو من أمرك سيدنا إلى أحداث حوادث لبنانية
-
عن اللغة الأم وتمرّد الابن الضادّ
كل لحن أشبه بوصفة علاجية، لكن أي داء كان يعالج؟ لم يكن زكامًا عابرًا أو صداعًا يمكن تسكينه
-
“العاديّون” الذين أصابهم الجنون
شخصياته الرئيسية موجودة، لكن فكرة البطل الاستثنائي المنقذ، كما في الثقافة السائدة، لا تطأ قدمها عوالم ومسرحيات زياد الرحباني