العدد 9
-
الدّهليز
” وأنجبَ اللّيلُ القدرَ الحزين، والقاتلةَ السّوداء، والموتَ.. وأنجبُ اللّيلُ، من نفسه لا بالمعاشرة، السّخريةَ والبؤسَ المؤذي..” هزيود –
-
سعيد بوخليط: “البشرية سرعان ما يداهمها النسيان وتعود إلى ارتكاب نفس الحماقات”
لا خلاص للبشرية سوى بإصغائها لصوت الذات العميق، الشفاف جداً
-
المَحْجَر اﻷَخْبَارِي
سيّداتي سادتي،جُرْثِمْتُمْ أَحياءً وَمَن منكم بلا ضيق نفس فَلْيَلْفُطْنِي بالهواء الهواء مجنزر في الخلايا المعطوبة القفص الصدري مبلّط كتبليط
-
أنا هكذا ولدت … على أ*ري النتايج
آكل نفسي كي لا أظهرها، أتلذذ بي إني شهيّ طيّب حيّ. إن الله حيّ
-
في تهشيمِ رأس “أفلاطون”
كان يا ما كان. لم يَكُن شيء. “بيغ بانغ”! انتهى. هي حكاية عن كلِّ مَن وُلِد ليَحيا ميتاً عقوداً قصيرةً، وقوداً لحروبٍ اقتصاديّة ضروس،
-
“باسوليني” مُشَرِّحاً جَسَدَ النيوليبراليّة
من يملك القدرة على أن يُفَكّر ويَحلَمَ بالديستوبيا أكثر من السينما؟
-
“رحلة” تحاور ألدوس هكسلي وجورج اورويل: أي ديستوبيا نعيشها اليوم؟
الديستوبيا تحقّقت
-
ضباب المَخرج أو الديستوبيا السياسية
المشكلة الحقيقيّة كما أفهمها ليست في الأزمة الّتي يعاني منها اللّبنانيّون نفسها، بل في كيفيّة إدارتها، في كيفيّة التّعامل مع واقع الاصطدام
-
ديستوبيا المدينة: النماذج معلّبة على الرفوف
كيف تبدو مدينة بيروت اليوم في حضرة “لابوتا”. هل تبقّتْ فسحة لبعض اليوتوبيا في مدينة يسودها الخراب.
-
الأدبُ الديستوبي كأداةٍ لقراءة القادم- نماذج ثلاث
لا غرابة أن نجد بعضاً من الأفكار المتخيّلة في الرواية الديستوبية تعاش في زمنٍ ما، بل يمكن للقارئ أن يشعر بها في عالمه المحيط به