العدد 21
-
-
من ياهْتو إلى أحمد الزعتر
أسمح لنفسي هنا ومن بعيد، بأن أرجّح أن فلسطين هي الوجهة التي تشير إليها البوصلة، وليس البوصلة
-
مغامرة شَعر المملوك جابر
من الفوارق المهمة التي تحتسب فارقاً للغة، أنّ لها خلفيّاتها التي جعلت إسقاط الإعجام وسيلةً من وسائل التعمية والمناورة
-
صورة محرّرة لفلسطين
كان يكفي أن نرى أنفسنا في صورة واحدة محرّرة لفلسطين لنتحقق من تاريخنا ونبدّد كل شكٍ انتابنا حول الجدوى
-
أرشيف “خارج الإطار”: عين الثورة الفلسطينية لا تشيخ
بواسطة إنتاج سرديات فنية وثقافية متعددة، ينتَزِع المستعمِر إنسانية وذاتية المستعمَر،فيصبح الاستعمار أسهل وأكثر فعالية
-
مكيافيلي، كونفوشيوس والرومي على طاولة المونوبولي: هكذا تهزم عدوّك!
كل ما يمكنني قوله هو أنه من السهل أن تَكره ومن الصعب أن تُحب. هذه هي حقيقة كل شيء.كل الأشياء الجيدة يصعب تحقيقها،والأشياء السيئة سهلة…
-
اللغة الملثمة: ظهور الشكل
إستطاعت هذه اللغة أن تدخل العالمي وتعتمده ساحة للمواجهة المفتوحة، بطريقة تذكر بعمليات خطف الطائرات، أو بالفدائيين الذين يدخلون مقرات أعدائهم
-
“رحلة” تحاور “جان جينيه”: أسير عاشق يبحث عن صورة الفدائي الضائعة
شعرت بشيء جديد تماماً: فما بدأ كمشهد إغواء فاشل، أطلق في داخلي شيئاً مختلفاً. منذ ذلك الحين تورّطت، غرامياً، بالكفاح الفلسطيني
-
إسرائيل رمية نرد خاسره
يكفي أن يظلّ الإنسان حاضراً كي تظلّ القضيّة حاضرة، والعكس صحيح. ألا يعني هذا فيما يعنيه أنّ الإنسان يظلّ إنساناً بفضل قضيّة يلتزم بها؟
-
في عبثيّة لغويّات الهيمنة
تصطنع اسرائيل أو تستغل الرمزيات لزرع ألغام مستمدة من الإرث الأكبر للهيمنة في عصر استكمال الطبقة الأعمق للاستعمار