العدد 30
-
“أهلا أخوي فيك بـ تل-أبيب”
قبل 16 عاماً دخلت بيروت لأول مرة، حين خرجت من مطارها سمعت صدفة أغنية “أهلا أخوي فيك بالمخيمات”
-
الحَمامة
وينزلقُ شيءٌ ما من الشجرةِ، من أعلاها، من قبتها الشامخة، أشعرُ به بقوةٍ في روحي، ها هو يسقطُ شاقًا أرضًا ما في قلبي، منغرسًا فيها
-
تينيسي وليامز لـ رحلة: اللامنتمي هو الشاهد على قساوة عالمنا
أول مسرحية “ناجحة” له كانت مرآةً لحياته الأسرية المضطّربة، حيث أعلن في مرحلة مبكرة عمّا سيصبح قريباً: لامنتمياً إلى جوقة الضجيج.
-
تلكَ الفتاة الجميلة المنبوذة
كان انكشافها مغريًا لشرار المتلصصين، مذهلًا ومربكًا للمحبين، ومحرجًا للجميع إلّاها
-
رودريغيز: “الحقيقة الباردة” ولو متأخرة
في سنّ السبعين نال شهرة عالمية، ليعيد في آخر عقد من حياته إحياء حلم راوده قبل أربعة عقود
-
قيد البحث
في اللحظة الاولى التي خرجتُ بها من الوهم، اجتاحتني موجة من الغضب. غضبتُ منه كثيرًا، لأنه تركني طفلة وحيدة في سريرها تقلّب صفحات الكون
-
نحو إغتراب الإغتراب
يعيش الفرد في كنف السردية كأحد الأفيونات الضرورية للاستمرار، للخلاص من عذاب انعدام الإجابات عن تلك الأسئلة الضرورية،
-
دخلَ غريباً وخرجَ نصفَ غريبٍ
ثم في لحظة مفاجئة، تحدث الساكتان الناطقان (التلفاز والهاتف الذكي) عن فوائد الانتماء للأسرة والعائلة والقبيلة وزملاء العمل ومجرتنا الفضائة
-
كافكا لم يسقط
فجأة أدرك كافكا أنه جالسٌ مع أفكاره الخاصة. عقّب كافكا محدثاً نفسَهُ: “هذا أفضل من إنستغرام”.
-
غريبٌ ألّا تنتمي
في زحمة الحياة، أو في زمن التحوّلات، تولَد شخصية “الغريب”، في الواقع حيناً وفي الأدب أحياناً.