العدد 26
-
-
الطيار العثماني
هل كنا عثمانيين أم أننا كنا تحت الاستعمار التركي مدة ست مئة عام؟ كل ما أذكره من تلك اللحظة شعوري بالعبثية والعدم
-
كلّ المغامرات انتهت؟
كلّ المغامرات انتهت. لا مكان للمواقف البطولية. وُلدنا جميعًا بعد فوات الأوان ولم نعُد نملك خياراً سوى اتّباع مسار شقّه عابرون من قَبلِنا.
-
إلى برنارد كالومي: المغامرة تبدأ بموقف
لا يمكن الفصل بين تمويل منظمات المجتمع المدني وموقعها من الصراع الطبقي. فالقضية ليست في جنسية الأموال المتدفقة، أو كراهية الأجانب،
-
عندما ضحك كافكا… فتحوّلت إلى حشرة عملاقة!
سأكون ذات يوم ضحية هذا النسيان، فأن تكون حشرة كبيرة، تلك مغامرةٌ صارخة، صارخةٌ تقول: “كل المغامرات انتهت!”
-
غفوات الظهيرة الحارّة
كنت أتمنى لو ننهض الآن ونقوم بالمغامرة الأخيرة، أن نموت مغامرين ونحن نحمل مسدسَينا، نطلق الرصاصات على هؤلاء المنتظرين في الخارج
-
تشارلز بوكوفسكي لـ”رحلة”: قضيت عمري أبحث عن مغامرة ووظيفة ثابتة بدوام ليلي
لقد جلست على أسِرّة الإنتحار التي وُضعَت لي في أسوأ الحفر بأميركا، كنتُ مفلساً ومجنوناً!
-
كامو يسأل: هل أشربُ فنجان قهوة أم أَتبوَّل في المسبح؟
أحياناً، كفاف يومي أن ألفت انتباه الشمس لكي تلاحظ وجودي. ولكن أليس في ذلك زادٌ يكفي لمدى الحياة؟
-
أزرَقْ في عامِها الثاني والعشرين
وفي طَريقِ العُمْرِ سَقَطَتْ منّي خُطوَتَيْنْ بَيْنَ جَريدَتَيْن، وَبُنْدُقُيَّتَيْن، وَشَعْبَينْ وبَيْنَ قَصْفَيْن: دِمَشْقَ، وَبَيْروتْ
-
عزيزي السيد شيناسكي (إلى تشارلز بوكوفسكي)
كنت أستحق ما هو أفضل من أن أتعفّن في السجن، كنت أستحق ما هو أفضل من أن أدخّن الحشيش في نيويورك